للإقصاء مُستحق


4 تعليق

غمام:

بتاريخ 6 نوفمبر 2011 - 2:44 ص
1

مؤسفة

حال بعض البنات إن لم يكن كلهن “عدآكِ” تظن أنها وقعت بغير ما وقع فيه غيرها
ف هي الوحيدة التي وجدت الصادق المحب الساتر في عالم أمتلئ بأضداده
فلم تلبث ملياً إلا وسقط قناع الزيف وأنكشف حقيقة الملثم

يا مخفقة
لا تظني أن بالفئرآن فأر طاهر. فلا يأتي من أسفل الجحور إلآ فأر ولا يحوم في سمآئها إلا أشاوس الطيور
فيا عصفورتنا تنقلي بين الأغصآن فمن فوقكم عدو ومن تحت أرجلكم أيضاً

لكِ خاصة
كل عام وأنتِ كما أنتِ. فأنت الخير والخير لو أرتبط ب حي لكان في نواصيها وفي ظلال قلمك
لو غاب الرد فتأكدي أن أول من يقرأ لكم الغمام
ويهبط مطراً من أعلى سماء الأخوان إلى أرض واقعنا الذي أمتلئ شؤماً وتشآمت فيه
ف ينبت فألاً طيباً ونظرة بيضاء لحال كل جنسك
مادمتي قآئمة فيهم.

محمد:

بتاريخ 10 نوفمبر 2011 - 7:26 م
2

الجمال بتعدد الألوان ؛ لكن لما تتلطخ الصورة بكف جاهل عديم الذوق تتشكل صور تبعث على الغثيان !!
المخفق دائما مضطرب في كل شيئ = العلاقات، الزواج، المحادثة، المشاعر ، وبالتالي يتشكل مسخ تتعوذ بالله من دناءته !!
لكن مع ذلك لا نسمح للعفن أن يستقر شيئ منه في نفوسنا = هكذا نعيش حياة جميلة وهادئة
تحياتي لك بعدد ذرات الكون

أبو رزان:

بتاريخ 11 نوفمبر 2011 - 10:21 م
3

الإدراكـ والوعي السلاح الأقوى بعد التوكل على الله ،،
حفظكـ الله ومثيلاتكـ من كل سوء ومكروهـ ،،

وكل عام وأنتم بخير ,,،،

السعد:

بتاريخ 8 ديسمبر 2011 - 3:28 م
4

فعلاً
مساكين
بلغ بهم الفشل مبلغه وأبوا إلا الصعود
ولكن هذه المرة خانهم يا آرام
فكانت إصاباتهم موجعة

لا بأس عليهم طهور إن شاء الله