قبل الاعتزآل كنت نداً وخصماً لكِ والآن أصبحت الحكم
وإن كنت أسعى منذ زمن لابعآدك عن تلك ال….
الا أني اعترف بعد رحيلك بأنكِ أتقنتِ وأجدتِ صناعة الأثر
لا اقولهآ محاباةولكن حتى الأماكن التي لم تظهري بها هي الآن لكِ شاهده
ولو ما تركتِ من أثر إلا تصحيح التلآوه لكفآكِ يابنة العبدالله
غيري كثير حاربوكِ هنآك ولا يعني ذلك أن نحمل عداء لكِ
بل رغم الخلآف كنا ولا نزآل نفتخر بأمثآلك
وإن غآب الإسم عنا فآرآم ووطن في الذآكره بآقيه
وفقكِ الله ابنتي العزيزه
وآبشري فبعد الاعتزآل يكون طيب المآل ياصاحبة ثمآل
وهو لكِ خير والله يحميك
الله
إلا الاعتزال
احساس بالألم هنا موجع
ولكن رموز الجمال كما هي باقية
بارك الله بك يا كاتبة
admin:
بتاريخ 9 أغسطس 2011 - 1:45 م
5
الدنيا أفراحٌ وأتراح / مرحباً بك
أصبت .. قرار الاعتزال موجع وشديد
ولكن له نلجأ اضطراراً لا اختياراً
في زمنٍ أبى إلا أن يُباعد القريب
ويخطّئ المصيب
ويحارُ فيه اللبيب
ويُفقد المجيب
ولعل الخيرة فيما اختارهُ الله
تقديري لحرصكَ واقترابك
وشكراً لك
admin:
بتاريخ 9 أغسطس 2011 - 1:52 م
6
أبو مدى / أهلاً بك
ومرحباً بالند والخصم في ثمال قبل الصديق والقريب
وكما ذكرت
وإن كانت تلك الحرب الضروس شديدة الوقع على البعض
إلا أنها أزاحت بعض الحجب لنبصر
ولله الحمد أبصرتُ وغيري حقائق خافية
كُنا نراها ضرباً من ضروب الخيال
ويظل السؤال أستاذي الكريم :
لِمَ الحرب على نداء الحق ؟
هل هو اختبارُ لثباته ؟
أم إعلانٌ لشتاته ؟
وأياً كان الجواب
فلا أرغب بمعرفته الآن
فقد أبحرت القوارب لغير عودة
ولم يرسو بموانئي غير ذكرىً تؤكّد
أنه خير ولا شيء سوى الخير
من ثمال شكراً لك
ومني عتباً خالطه اعتزازاً لحضورك
دُمتَ وذاك العالم كما تحب ويحبون
ودام الجميع للحق دعاة ولا حُرمنا وإياكم الثبات
….
admin:
بتاريخ 9 أغسطس 2011 - 1:57 م
7
تركي / حياك الله
رغم ثورة الكلمات أعلاه
تفاءلتُ خيراً بتشريفك
وأيقنتُ أن واقعية ذاك الشغب خير
ويكفيني منه أن دعاكَ لثمال
تقديري لتواصلك
وشكراً لك
admin:
بتاريخ 9 أغسطس 2011 - 2:00 م
8
ود / أهلاً بك
ليس كل اعتزال هو نهاية الحياة
البعض منه قد يكون مؤشر لميلاد جديد
بعالمٍ فريد
كأني أراه ماثلاً أمامي الآن !
ينادي أنه خير
وهو بإذن الله خير
10 تعليق
الدنيا أفرآحٌ وأترآحٌ:
ما أشد قرار الاعتزال..!
والأشد حينما يكتشف بعد وقت أنه جانب الصواب..!
كلمات راقيه وعبارات بليغه..
أبو مدى:
السلآم عليكم
قبل الاعتزآل كنت نداً وخصماً لكِ والآن أصبحت الحكم
وإن كنت أسعى منذ زمن لابعآدك عن تلك ال….
الا أني اعترف بعد رحيلك بأنكِ أتقنتِ وأجدتِ صناعة الأثر
لا اقولهآ محاباةولكن حتى الأماكن التي لم تظهري بها هي الآن لكِ شاهده
ولو ما تركتِ من أثر إلا تصحيح التلآوه لكفآكِ يابنة العبدالله
غيري كثير حاربوكِ هنآك ولا يعني ذلك أن نحمل عداء لكِ
بل رغم الخلآف كنا ولا نزآل نفتخر بأمثآلك
وإن غآب الإسم عنا فآرآم ووطن في الذآكره بآقيه
وفقكِ الله ابنتي العزيزه
وآبشري فبعد الاعتزآل يكون طيب المآل ياصاحبة ثمآل
وهو لكِ خير والله يحميك
تركي:
مقال واقعي أم خيالي ..
و ان كنت أرى أن ما وراء السطور هو المقصد ..
رسالة علها تصل ..
فأنتم كالغيث أينما حلّ نفع ..
بورك فيكم و في مساعيكم
ود:
الله
إلا الاعتزال
احساس بالألم هنا موجع
ولكن رموز الجمال كما هي باقية
بارك الله بك يا كاتبة
admin:
الدنيا أفراحٌ وأتراح / مرحباً بك
أصبت .. قرار الاعتزال موجع وشديد
ولكن له نلجأ اضطراراً لا اختياراً
في زمنٍ أبى إلا أن يُباعد القريب
ويخطّئ المصيب
ويحارُ فيه اللبيب
ويُفقد المجيب
ولعل الخيرة فيما اختارهُ الله
تقديري لحرصكَ واقترابك
وشكراً لك
admin:
أبو مدى / أهلاً بك
ومرحباً بالند والخصم في ثمال قبل الصديق والقريب
وكما ذكرت
وإن كانت تلك الحرب الضروس شديدة الوقع على البعض
إلا أنها أزاحت بعض الحجب لنبصر
ولله الحمد أبصرتُ وغيري حقائق خافية
كُنا نراها ضرباً من ضروب الخيال
ويظل السؤال أستاذي الكريم :
لِمَ الحرب على نداء الحق ؟
هل هو اختبارُ لثباته ؟
أم إعلانٌ لشتاته ؟
وأياً كان الجواب
فلا أرغب بمعرفته الآن
فقد أبحرت القوارب لغير عودة
ولم يرسو بموانئي غير ذكرىً تؤكّد
أنه خير ولا شيء سوى الخير
من ثمال شكراً لك
ومني عتباً خالطه اعتزازاً لحضورك
دُمتَ وذاك العالم كما تحب ويحبون
ودام الجميع للحق دعاة ولا حُرمنا وإياكم الثبات
….
admin:
تركي / حياك الله
رغم ثورة الكلمات أعلاه
تفاءلتُ خيراً بتشريفك
وأيقنتُ أن واقعية ذاك الشغب خير
ويكفيني منه أن دعاكَ لثمال
تقديري لتواصلك
وشكراً لك
admin:
ود / أهلاً بك
ليس كل اعتزال هو نهاية الحياة
البعض منه قد يكون مؤشر لميلاد جديد
بعالمٍ فريد
كأني أراه ماثلاً أمامي الآن !
ينادي أنه خير
وهو بإذن الله خير
لا عدمت وداً نطقت به طيبتك
شكراً من القلب لك
فقدناك:
لا وألف لا للاعتزال
ولا وألف لا للتنازل
ولا وألف لا لهم
مكانك لا يشغله أحد يا آرام
وعندي أمل أن يكون اللقاء قريب
أحتاجك
wasan:
ياه
قهر يرضي أعدائك
ويقرع طبولهم
عودي فالفراغ بعدكِ قاتل
نحبك ونفتقدك
فلا تخذلينا