إن ؟


11 تعليق

محمد:

بتاريخ 31 مايو 2011 - 8:12 م
1

معان برحها الشوق وصانها الوفاء أثرها عذب وأستأذنك في أبيات لعصام العطار حفظه الله :‏
طال اغترابي وما بيني بمقتضب ‏
والدهر قد جد في حربي وفي طلبي
والشوق في أضلعي نار تذوبنيي‏
ما أفتك الشوق في أضلاع مغترب
إني غريب غريب الروح منفرد
إني غريب غريب الدار والنسب ‏
أناجي الأحبة في ليلي فكله سهر‏
وما نهاري سوى ليل بلا شهب‏‏‏‏‏‏‏‏
جسدي عليل قد أحاط به الألم لكني أزور ثمال فالروح تأنس بالكلام العذب وتحب الوفاء
تقبلوا تحياتي

نبضكم .. نبضي:

بتاريخ 1 يونيو 2011 - 8:40 م
2

الله .. الله
لا جديد فالمميز و الفريد يعانق حروفك دوماً .

سألنَا أيْن يا دُنيا

بقاياهُم ؟

أجابتْ : زالَ مركبُهُم وغابتْ شمسُ لقياهُم

نعيْناهُم

حفِظناهُم

وأبقيْنا مع الأنفاسِ

رُؤياهُم

ادام الله نبضك و قلمك .. موفقة لما فيه الخير

أبو مهند:

بتاريخ 4 يونيو 2011 - 1:01 م
3

ماشاء الله تبارك الله

هنياً لكِ ياحروف حينما استخدمتك آرام العبدالله

أسجل أعجابي بهذه الأسطر الأكثر من رائعه

سيري إلى الأمام وعين الله تحرسك يارب

غمام:

بتاريخ 10 يونيو 2011 - 1:50 م
4

تحوك المصائب ولا ذكرى غير ذكراهم

تسرنا الأيام ونبكي لفرقاهم

تبقى الذكرى

تزورنا كنفحة من أيام لقياهم

هي الرحمه .. هي العذاب

هي بقايا بقاياهم

هي الذكرى ولا ذكرى غير ذكراهم

حروف لامست فيني وأخذتني وكأني أنا الكاتب

شكراً آرام ..

عثرة قلم:

بتاريخ 3 أغسطس 2011 - 9:34 م
5

لن تكتمل إلا بالإنشاد
ولكن دون مؤؤثرات

لاعدمناك ثمال

admin:

بتاريخ 9 أغسطس 2011 - 1:09 م
6

محمد / أهلاً بك

لا بأس عليك
وأسأل الله أن يُحيطكَ وذويكَ بعافية وسعادة لا تنقطع
ثمال تسعد بك وإن تباطئ حضورك
ومساحاتها تُرحب بحرفك ونقلك ونقدك
دُمت لها بذائقةٍ هي أنت

شكراً لك

admin:

بتاريخ 9 أغسطس 2011 - 1:13 م
7

نبضكم .. نلضي / مرحباً بك

يكفي ثمال منك متابعتك
ولا شك لحرفكَ أثره
أسأل الله ألا ينقطع

شكراً لك

admin:

بتاريخ 9 أغسطس 2011 - 1:16 م
8

أبو مهند / حياك الله

وحيّا زمناً قادكَ لثمال
وجُلّ ما أرجوه أن تستحق ولو استحقاقاً يسيراً
عناء تشريفك

شكراً لك

admin:

بتاريخ 9 أغسطس 2011 - 1:18 م
9

غمام / مرحباً بك

إن كان من شكر
فلطيبكَ مُرسل
وبحرفكَ يُفاخر

لا عدمناً غيث غمامك
شكراً لك

admin:

بتاريخ 9 أغسطس 2011 - 1:20 م
10

عثرة قلم / أهلاً بك

( إن ) وقفٌ طويل الأمد
بشرطكَ المُعتمد
وثمال بكَ وأمثالكَ تسعد

شكراً لك

إيمان:

بتاريخ 18 أغسطس 2011 - 10:42 م
11

الأستاذة آرام
افتقدنا قلمك هناك ولكن الحمدلله
وجدناه هنا

نعتز بأمثالك ونسأل الله لنا ولك الثبات