هذه ليست قصيدة فحسب ؛ بل فيلما دراميا رائعاً ، لوحات فنية منوعة ، ومشاعر جياشة ودافئة مبعثرة هنا وهناك ، خيالٌ يلوح لك في كل مكان ؛ يعبر عن الفأل والأمل يلفهما لفائف من الشوق والألم !! هذه نفثةُ مصدور ، نقول كما قال المتنبي :
لا تعذل المشتاق في أشواقهِ *** حتى يكون حشاكَ في أحشائهِ
ودائما ما تلفظ النفس معانٍ شفافة ، ورائقة ؛ كما قال إبراهيم ناجي أظنه هو :
يا فؤادي رحم الله الهوى ** كان صرحاً من خيالٍ فهوى
* وفي دلّةٍ شرواك طيبك يزلّه !! بدون تعليق
تحياتي لك ولحرفك المنير
فيصل العبدالله:
بتاريخ 8 فبراير 2011 - 10:34 ص
2
مشاعر وأحاسيس صادقه تخرج إلى سطور هذه المدونة الجميلة المتواضعه
يعجز المرء أحيان في وصف إعجابه ببعض الكلمات والعبارات …
ولكن يكفينا القول أن الكلمات التي تخرج من شعور صادق فإنها تلامس شغاف القلوب التي تسمع أو تقرأ..
admin:
بتاريخ 1 أبريل 2011 - 9:13 ص
3
محمد
حاولت الرد فلم أتمكن
وحاولتُ الفرار فوجدتني هنا عائدة
وسبب ذلك أكبر من أن يُترجم !
حفظكَ الله لمن يراكَ الأمل
وشكراً من عالم ثمال الصغير لك
admin:
بتاريخ 1 أبريل 2011 - 9:17 ص
4
فيصل العبدالله
متابعتكَ عن بُعد تعني الكثير
ف كيف بوصولك !
ل عدلِ تملكه ويفتقدهُ غيرك
بل وينتظرهُ الآلاف / كُن هُنا !
ومنّا جميعاً شكراً لك
4 تعليق
محمد:
هذه ليست قصيدة فحسب ؛ بل فيلما دراميا رائعاً ، لوحات فنية منوعة ، ومشاعر جياشة ودافئة مبعثرة هنا وهناك ، خيالٌ يلوح لك في كل مكان ؛ يعبر عن الفأل والأمل يلفهما لفائف من الشوق والألم !! هذه نفثةُ مصدور ، نقول كما قال المتنبي :
لا تعذل المشتاق في أشواقهِ *** حتى يكون حشاكَ في أحشائهِ
ودائما ما تلفظ النفس معانٍ شفافة ، ورائقة ؛ كما قال إبراهيم ناجي أظنه هو :
يا فؤادي رحم الله الهوى ** كان صرحاً من خيالٍ فهوى
* وفي دلّةٍ شرواك طيبك يزلّه !! بدون تعليق
تحياتي لك ولحرفك المنير
فيصل العبدالله:
مشاعر وأحاسيس صادقه تخرج إلى سطور هذه المدونة الجميلة المتواضعه
يعجز المرء أحيان في وصف إعجابه ببعض الكلمات والعبارات …
ولكن يكفينا القول أن الكلمات التي تخرج من شعور صادق فإنها تلامس شغاف القلوب التي تسمع أو تقرأ..
admin:
محمد
حاولت الرد فلم أتمكن
وحاولتُ الفرار فوجدتني هنا عائدة
وسبب ذلك أكبر من أن يُترجم !
حفظكَ الله لمن يراكَ الأمل
وشكراً من عالم ثمال الصغير لك
admin:
فيصل العبدالله
متابعتكَ عن بُعد تعني الكثير
ف كيف بوصولك !
ل عدلِ تملكه ويفتقدهُ غيرك
بل وينتظرهُ الآلاف / كُن هُنا !
ومنّا جميعاً شكراً لك