الغُرف الدّعويّة


7 تعليق

للإبداع عنوان:

بتاريخ 6 ديسمبر 2010 - 8:01 م
1

بورك فيك وجزيت خيرا على هذا الإبداع
واصلي

ذات الخيال الواسع:

بتاريخ 10 ديسمبر 2010 - 4:20 ص
2

ذات الرداء الأخضر

أو

ذات الخيال الواسع

دمتِ ودام إبداعك

كلمات خفيفة لطيفة جميلة كما اعتدنا

لكنها ستبقى ( مشاعر لم يُرد عليها )

ولصاحبتها التي سلبت من مشاعرنا وأحاسيسنا ما سلبت كل ود وتقدير واحترام

قد تُباعد المسافات

ولكن من نعرفهم ويسكنون أفئدتنا حتماً وبلا شك هم فيها باقون

قد يكون الفؤاد ساحة لبعضهم

لكن لمن حملت قلوبهم الصفاء سيكون مقراً بكل تأكيد

يااااه

ما أقرب الليلة من البارحة

رابعة العدوية

والصغيرة

ونبضتيك

وكوب الشاي الأخضر

لازال جمال تلك اللحظات قابعاً في أعماق الأعماق

ولا زال لصويحباته ذكرى عطرة تمخر عباب قلب قد اثقله ما أثقله

الليل يرخي سدوله

والسكون ضج بالصمت

وشريط الذكريات يمرُّ أمام ناظري كمرور سحابة مُثقلة تدفعها الريح دفعاً لتُفرغ حملها

طافت بي الذكريات

وبقيت أسامر هدوء الليل بأحرفي

كونوا بخير أحبتي

أمورنا تُسعد أمثالكم

وقمَّة عانقناها تبهج من كان الوفاء لديه وسام

تطمح النفوس بلقاء قريب

وتسعد الأفئدة بتواصل من هو لها حبيب

نلقاكم على خير يا أحبة

ننتظركم يا أوفياء

/

مُحبتكم

من كان انكسارها يوماً في إحدى الغابات سبباً بعد الله لوصولها أعلى القمم

ولسابق تشجيعكم ودعمكم أكبر الأسباب

اللهم لك الحمد

اللهم لك الحمد

اللهم لك الحمد

admin:

بتاريخ 23 ديسمبر 2010 - 10:40 ص
3

للإبداع عنوان / آمين وإياك
ب إذن الله معك وبك وب الجميع أواصل
أهلاً بك

admin:

بتاريخ 23 ديسمبر 2010 - 10:51 ص
4

ذات الخيال الواسع / مكانكِ في القلب قبل ثِمال
وما تلك الذكريات إلا واقعاً أعيشه وأحبه وأحميه
لا ل شيء إلا لأنه أنتِ وبكِ باقٍ إلى أن يشاء الله

مساء + صباح + قيلولة + وطن + غربة + سفر وارتحال
سكون وانتقال وإعداد وارتجال
جميعها مقاطع الأمس بطلها أنتِ

ياه … نسيت !
دمعي قبل حرفي كان الصدى الأول هنا
فقط عالمكِ وأمس بما فيه من مشاعر لم يُرد عليها / أحبكم
ف ابقوا جميعكم هُنا
ف أنتم أنا وأنا أنتم وإن أبى الزمن !

دُمتِ في القلب يا ذات
وشكراً من قلب ثمال لكِ

محمد:

بتاريخ 12 يناير 2011 - 1:18 م
5

[ اعتادَ أن يظهر ذاك الشخص بِ مظهر :

المُفتي والعلماني والمُحاضِر والليبرالي والمُثقف والمُعاكِس والهادئ والمُشاغب والصامت والعابث والمثالي ! ]

هنا مقاطع الحقيقة !!
هذا هو المجتمع الافتراضي عندما يلج إليه المرء ولم يكن له أثارةٌ من أخلاق النبوة ، والحصانة التي تكنه من لهب الشهوة ، ووخز الشبهة .
لا زلت مقتنعا بأن الغرف لا تصلح للإقامة والراحة ؛ وإنما هي مرتع في الحول ينزل فيه المرء دون أن يلتفت يمنة ويسرة ويغادر !!
الإفاقة ولو بعد حين تعد من عزائم الأمور ، لا يقدر عليها ولا يؤمن بها إلا من هدي سواء السبيل .
لكننا نريد إفاقةً بلا خسائر ، وبلا إرشيف من الآلام ؛ والمشاعر الملتهبة !!
تحياتي لك وتحياتي لحرفك

admin:

بتاريخ 10 فبراير 2011 - 2:27 م
6

محمد
تعقيبكَ حقيقة لا جدل حولها
أضافت لما سبقها مساراً ب القوة والصواب والحُجة يتّسم
لذا ف الأصل هو إضافتكَ والتابع له ما سبق من ثرثرتي
زادكَ الله علماً ونفع به وبك

شكراً لك

abou waseem:

بتاريخ 7 أكتوبر 2011 - 8:20 م
7

بيراع ينزف دماً، وريشة طالما تطولها يد الإهمال

أعزف سنفونية حزينة على هذه الصفحات البيضاء،

أعرب بها عما أكنه في سويداء الفؤاد،

وأنم عما يكتنف شرايين القلب

ســــــــاكباً _على الصدى المتردد من الغرف المذكورة ونغمة طنبورها (الروتينية)_ غدير الدموع

ممطراً هوامع الأسى والآهات ،،

ووابل النحيـــــب ، سحائب الحزن الرهيب

فكم من غريق في سجار بحارها اللجية … لقي حتفه وفجأة اختفى

بحث مستمر عنه

سؤال : أين فلان ؟؟؟::: لا مجيب الا الصدى

انه يرتع في مرعى الضياع، يرتقب ردات الفعل لأحداث الفعل

هائم تائه ، فصيح حصيف ، مثقف جاهل ، مسكين وغارق في ترف السخاء ،

إنها تجمع كل هذه الاطياف، ترتيب هرمي فظيع، تدلهم له الظلمات ، وتكسف لهول حجمه الشمس

بكيت فبكى البكاء لبكائي

صرخت بصوت رخيــم هادل

منكسر أَبَح

مديد ناشز أخن

وامق مجنح

خافت(ق) ناعم

فرجعت نبرات صوتي بخفي حنين، جيش منهزم ، وموج بحر متلاطم منكسر

عذرا **** الكل هنا ميـــــــــــــــــوت ***

التفاتة الى الجهات الست ، تجدك خارج عالمهم الوهمي (الغرفة)

يا إلهي ما السبب …. مالخطب

يا صاحب الصولجان والطيلسان ؟؟؟ على رسلك ، أفزعت قلوباً ما اعتادت على ذلك

بلا تريث او استرسال

يطل عليك من برج عال، (مشرف) متعال

خالفت القوانين، وما اكترثت بالعناوين …

يا صاح …

صوت صمتك صاخب ، قد أزعج آذانا صما وقلوبا غلفا

فبنات أفكارك من اليوم موؤودة … وألوان كتاباتك مهددة موعودة

زورة خاطفة لموكب أعلامنا بغير عين الرضا -وعين الرضا عن كل عيب كليلة-

تجعلك مكبلاً بأغلال الاتهام ،

مرشوقاً بسهام الملام …

عفوا ، قراركم مرفوض،

فالشعب يريد اسقاط النظام

لن نخنع لجبروت كبريائكم ، ولن نجثوا بركبنا التمسا لرضوانكم ، فسوق الرقيق ، قد أضحى حرا

سأجعل قلمي يرقم بألوان الطيف مهيمنا على ما تسطرونه

من أصناف وألوان

الحقد والحنق والتسلط والاستبداد

سأرفرف محلقا في رحاب الصفحات البيض ، أبث عبير المحبة والسلام ، نسيم الحنان والآمان

وستنقشع سحابة الصيف يوما

وينجلي الأفق الجميــــل ، معلنا بحلول عهد جديد

يسوده الحب والود والعطف والمودة …

صبوة وشغف

وجد وكلف

ألحان الجوى والهوى

كلمات الدنف والشجو

تمحو ما اكننف طيات الذكريات من …

غبار الخلابة والسدم

والمكر والحزن والخداع والألم

يا تباريح الحب والشوق لازميني الى آخر رمق

لأحقق ما تصبو اليه نفوس الطيبين

الى الله المشتكى ….

كلمــــات متقطعة أوصالها، غامضة مراميها ، مسبلة أستار أسرارها ،

من جِراب أديب ألمعي سائح ، يدعى أبا وسيم : abou waseem