إلا صوتك


2 تعليق

أبو مدى:

بتاريخ 27 فبراير 2012 - 7:45 م
1

الابنة العزيزة آرام

أيقظتِ ما سكن من الذكريات

ذكريات سكنت بعد رحيلهم
ولا تزال تنتظرهم

صح لسانك ياشاعره
رغم تقصيري وتقصيرك

موفقة

فريح الرويلي:

بتاريخ 14 مايو 2012 - 4:49 م
2

شكرا على هذا الشعر المعبر والذي ذكرني باشياء.
عندما كان والدي مريضاً رحمه الله

ارافق الطيب واعزه واداريه-لكن زمان اليوم فيه انقلابي-واشره على اللي لي عليهم مشاريه-اللي يعرفون الخطا والصوابي